[/COLOR]

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

عجائب وغرائب اليهود

 



سيدنا يعقوب ( إسرائيل ) لم يكن يهوديا لأنه لم يكن على دين التوراة بل هو حنيفيا و موحدا لله و لكن بني إسرائيل يفترون عليه و على جده إبراهيم عليه السلام فيجعلونهم من اليهود !-


معنى كلمة |إسرائيل عندهم المؤولة -
هو من يصارع الله
إسرا = يصارع
إيل = الإله
فهم يزعمون كما في توراتهم أن يعقوب صارع الله و علبه .. تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا


- يزعم اليهود أن إبراهيم ( أبراهام) هو اليهودي الأول
و هذا كذب و إفتراء منهم ، فلا يلزم من كونهم أبناء حفدة يعقوب أن يكون إبراهيم أو يعقوب عليهما السلام على دينهم


قال تعالى 
 ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ )
آل عمران - 67




من إفترآت اليهود على الله - تعالى الله عما يصفون


حينما يتحدث اليهود عن الله سبحانه و تعالى كأنهم يتحدثون عن ملك ظالم قاتل أو رجل شرير حاقد و هذا شئ قليل من فساد عقيدتهم و ضلالها و الذي نتج عن فساد أخلاقهم و طباعهم


تذكر التوراة ( بعد التحريف ) أنه لما عبد بنو إسرائيل العجل .. غضب الرب .. عليهم .. و قال لموسى ( فالآن إتركني ليحمى غضبي عليهم و أفنيهم ) فأجابه موسى عليه السلام ( إرجع عن حمو غضبك .. و إندم على الشر بشعبك )


أهكذا يمكن أن يخاطب موسى ربه !؟
نعم .. في مخيلة اليهود


يذكر سفر الخروج - 32/9 - 14
( و بعد أن عاتبه موسى ندم الرب على الشر الذي قال أنه سيفعله بشعبه )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق